أمّا وضع قوانين عامّة لتنظيم العلاقات قد لا يتناسب مع الجميع ويؤثر سلبًا خاصّةً على الأعمال التي تتطلّب الإبداع والابتكار.
مبادرتهم بالسلام عليهم وتحيتهم عند الحضور إلى العمل، مع الحفاظ على الابتسامة وبشاشة الوجه، لِما للابتسامة من أثرٍ كبير في كسب قلوب الآخرين، ولا ضرر من مجاملة أحدهم بين الحين والآخر.
وذلك يرجع لمحور أساسي وهو وجود التنافسية في العمل وهذا ما يكدر صفو العلاقات في العمل
أبرز قطاعات الأعمال التي لا يمكن فيها التخلي عن العنصر البشري
المشاركة في الأنشطة الاجتماعية: شارك في الأنشطة الاجتماعية للشركة لتعزيز الروابط مع الزملاء.
الطلب من الزملاء ألا يفتحوا مواضيع وأحاديث جانبية في وقت العمل، وترك الحديث لنهاية اليوم أو في الاستراحة.
كلُ إنسانٍ معرّض للوقوع في الخطأ، ولكنّ الإنسان الناجح والواثق من نفسه هو الذي يعترف بالأخطاء التي يرتكبها ولا يهرب من مواجهتها، بل يعمل على البحث عن حلولٍ مناسبةٍ لإصلاحها، ويتجنب الوقوع في نفس هذه الأخطاء في المستقبل، كما أنه لا يخجل من تقديم الاعتذار للآخرين ممن أخطأ بحقهم.
ولكن ذلك لا يعني لا حدود أبدًا بل يجب أن تكون حدود الاحترام وهي حدود يفرضها الفرد لا الشركة.
التعامل بهدوء وتحفّظ مع الزميل المستفز، وتجنب الجدال معه.
مجلة الأسرة العصرية تعنى بدعم الشباب وتمكين المرأة وأسلوب الحياة. فيديو
وما المشكلة من تكوين صداقة داخل العمل، يعني لماذا تحتاجين بأن تحتفظي بصداقتك خارج العمل، بالنهاية أنتم زملاء، لست مديره أو هو مديرك، يعني الحدود بين الزملاء تختلف عن التي بين المدراء والموظفين
يمكنني تقديم الدعم العاطفي والمعنوي لهم ولكن كل هذا سيقع ضمن إطار العمل وساعاته. ولا أميل لأخذ حالتي النفسية معي حدود التعامل مع زميلات العمل لبيئة العمل أو مشاركتها مع أحد لأنني بالفعل أمتلك دائرة أكثر قربا مني خارج تلك البيئة لمشاركتهم بهذا الأمور. ألا تظنين أن تلك العلاقات قد تضر بإنتاجية العمل ؟
طلب الملاحظات: اسأل زملائك عن آرائهم في عملك لتحسين أدائك.
أنا كذلك أرى أنه لا مشكلة في تكوين صداقات حقيقية من داخل بيئة العمل، ولكن مشكلتي في التسرع بعمل هذه الرابطة مع أحدهم ونحن لا نعرفه إلا على مستوى العمل.